تعريفات لبعض الأنشطة التراثية التي مارستها المرأة الإماراتية قديما:
هذه المرأة التي برزت وقدمت وما زالت تقدم الكثير لها مكانتها ودورها في القديم من خلال ما أعطته , ولم تكن على هامش الحياة , ولها مهنها وحرفها التي تتناسب مع ما تؤديه في مجتمعها وتتمثل هذه المهن فيما يلي :الفلاحة:-
- وكان للمرأة دور في المزرعة حيث تشرف على عملية الري التي تتم عن طريق السواني, كذلك كانت تقوم بدفع الماء بواسطة أواني خاصة وسقاية المزروعات بها في حاله عدم توفر الإبل .. وبالإضافة إلى الحراثة وبذر الأرض. كما أن عملية الحصاد في الزراعة تقوم على النساء, كذلك كانت تقوم المرأة بتربية الحيوانات وذلك للاستفادة منها بحراثة الأرض ومنتوجاتها...سف الخوص:-
, فبعد تحضير الخوص "أي أوراق جريد النخيل " ثم سفه بطريقة تشبه الجدل , وتبدأ بعد قليل من خوص النخيل يزداد تدريجيا بالعدد وتلف حول بعضها من الأسفل إلى الأعلى ومن جهة اليمين إلى جهة اليسار, وحين تكتمل الآنية تترك لتجف
هذه المرأة التي برزت وقدمت وما زالت تقدم الكثير لها مكانتها ودورها في القديم من خلال ما أعطته , ولم تكن على هامش الحياة , ولها مهنها وحرفها التي تتناسب مع ما تؤديه في مجتمعها وتتمثل هذه المهن فيما يلي :الفلاحة:-
- وكان للمرأة دور في المزرعة حيث تشرف على عملية الري التي تتم عن طريق السواني, كذلك كانت تقوم بدفع الماء بواسطة أواني خاصة وسقاية المزروعات بها في حاله عدم توفر الإبل .. وبالإضافة إلى الحراثة وبذر الأرض. كما أن عملية الحصاد في الزراعة تقوم على النساء, كذلك كانت تقوم المرأة بتربية الحيوانات وذلك للاستفادة منها بحراثة الأرض ومنتوجاتها...سف الخوص:-
, فبعد تحضير الخوص "أي أوراق جريد النخيل " ثم سفه بطريقة تشبه الجدل , وتبدأ بعد قليل من خوص النخيل يزداد تدريجيا بالعدد وتلف حول بعضها من الأسفل إلى الأعلى ومن جهة اليمين إلى جهة اليسار, وحين تكتمل الآنية تترك لتجف
الرعي:-
كانت النساء يقمن بتربية الحيوانات للاستفادة منها في الزراعة مثل الأبقار التي تستعمل في حراثة الأرض وغيرها.طحن الحب ودق المهباش:-
كانت بعض النساء تقوم بمزاولة الطحن كمهنة فكن يطحن الحب ويأخذن أجراً على ذلك واستخدم "الرحى" كأداة في عملية الطحن وهي أداة ثقيلة تصنع من الصخر , والمرأة كانت تحاول أن تخفف عن نفسها تعب العمل بترديد بعض الأشعار والأناشيد المسلية أثناء الطحن.فتل الحبل:-
وهذه واحدة من الحرف اليدوية التي تساهم فيها المرأة حيث يجلب الليف من النخيل ثم ينقع في الماء ليلين ثم ينفش ويفتل باليدين ليكوّن حبال سميكة وقوية بطول عشرة أمتار أو أقل أو أكثر حسب الطلب ويستخدم للسفن وأبار الري وغير ذلك.النجارة والنحت والنقش:-
يُحضر خشب الأثل وتؤخذ المقاسات ثم تشذب وتربط الأجزاء بواسطة عصب الجمال, وبعد أن يجف تأتي عملية النحت والنقش ثم الطلاء والرسم حسب الطلب.دباغة الجلود:-
يغمر الجلد في الماء ليلين ثم يستخرج ليجف قليلا ثم ترش مادة الفلقة ويرش قليل في الماء ويوضع الجلد في كيس نايلون لمدة يوم تقريباً ليصبح ليناً ثم ينزع الشعر من الجلد وتوضع عليه مادة نباتية "القرض" ثم يوضع في الماء لمدة ثلاثة أيام بعدها يخرج ويجفف ليصبح جاهزاً , وهي من الحرف التي تقوم النساء بمزاولتها . الخرازه:-
بعد تحضير الجلود تخاط مع بعضها البعض بالسيور الملونة حتى يكتمل الملحف, وهو غطاء مستطيل الشكل وله وجهان جلدي والأخر من الشعر , وتستخدم الملاحف سابقا كغطاء أثناء النوم، والقطف والسعن كيسان مستديرا الشكل ولهما قواعد , والقطف يستخدم لحفظ القهوة والهيل , أما السعن فيستخدم لحفظ النقود. ومن المصنوعات الميزب يوضع فيه الطفل الرضيع , والجغاء وهو بيت البندق وتوضع بداخله وتحمل على الكتف.المطوعة:-
وكان مقر الدراسة هو منزل صاحبة الكُتاب وتدعى "المطوعة" , وتكون الأرض مفروشة بالحصير, وقربة من الماء أعدت للشرب, وكانت المطوعة تقوم بتعليمهن الحرف وقراءة القرآن الكريم وتعليم علوم الدين . وتستخدم الدراسة ألواحاً وقلماً من الخشب للدراسة والكتابة , والكتابة على الألواح تتم إما بالدواة أو مسحوق الفحم .الدلاله:-
تقوم بعض النساء بالدلالة فتقوم بزيارة منازل العوائل فتبيعهم بعض مستلزمات النساء والمنزل فكانت تتجول وعلى رأسها بقشة محملة بالبضائع .السدو:-
وهي حرفة حياكة الصوف والوبر والنسيج حيث تقوم النسوة بصبغه وغزله ثم يتولى الحائك حياكته بصبر وجلد.
كانت النساء يقمن بتربية الحيوانات للاستفادة منها في الزراعة مثل الأبقار التي تستعمل في حراثة الأرض وغيرها.طحن الحب ودق المهباش:-
كانت بعض النساء تقوم بمزاولة الطحن كمهنة فكن يطحن الحب ويأخذن أجراً على ذلك واستخدم "الرحى" كأداة في عملية الطحن وهي أداة ثقيلة تصنع من الصخر , والمرأة كانت تحاول أن تخفف عن نفسها تعب العمل بترديد بعض الأشعار والأناشيد المسلية أثناء الطحن.فتل الحبل:-
وهذه واحدة من الحرف اليدوية التي تساهم فيها المرأة حيث يجلب الليف من النخيل ثم ينقع في الماء ليلين ثم ينفش ويفتل باليدين ليكوّن حبال سميكة وقوية بطول عشرة أمتار أو أقل أو أكثر حسب الطلب ويستخدم للسفن وأبار الري وغير ذلك.النجارة والنحت والنقش:-
يُحضر خشب الأثل وتؤخذ المقاسات ثم تشذب وتربط الأجزاء بواسطة عصب الجمال, وبعد أن يجف تأتي عملية النحت والنقش ثم الطلاء والرسم حسب الطلب.دباغة الجلود:-
يغمر الجلد في الماء ليلين ثم يستخرج ليجف قليلا ثم ترش مادة الفلقة ويرش قليل في الماء ويوضع الجلد في كيس نايلون لمدة يوم تقريباً ليصبح ليناً ثم ينزع الشعر من الجلد وتوضع عليه مادة نباتية "القرض" ثم يوضع في الماء لمدة ثلاثة أيام بعدها يخرج ويجفف ليصبح جاهزاً , وهي من الحرف التي تقوم النساء بمزاولتها . الخرازه:-
بعد تحضير الجلود تخاط مع بعضها البعض بالسيور الملونة حتى يكتمل الملحف, وهو غطاء مستطيل الشكل وله وجهان جلدي والأخر من الشعر , وتستخدم الملاحف سابقا كغطاء أثناء النوم، والقطف والسعن كيسان مستديرا الشكل ولهما قواعد , والقطف يستخدم لحفظ القهوة والهيل , أما السعن فيستخدم لحفظ النقود. ومن المصنوعات الميزب يوضع فيه الطفل الرضيع , والجغاء وهو بيت البندق وتوضع بداخله وتحمل على الكتف.المطوعة:-
وكان مقر الدراسة هو منزل صاحبة الكُتاب وتدعى "المطوعة" , وتكون الأرض مفروشة بالحصير, وقربة من الماء أعدت للشرب, وكانت المطوعة تقوم بتعليمهن الحرف وقراءة القرآن الكريم وتعليم علوم الدين . وتستخدم الدراسة ألواحاً وقلماً من الخشب للدراسة والكتابة , والكتابة على الألواح تتم إما بالدواة أو مسحوق الفحم .الدلاله:-
تقوم بعض النساء بالدلالة فتقوم بزيارة منازل العوائل فتبيعهم بعض مستلزمات النساء والمنزل فكانت تتجول وعلى رأسها بقشة محملة بالبضائع .السدو:-
وهي حرفة حياكة الصوف والوبر والنسيج حيث تقوم النسوة بصبغه وغزله ثم يتولى الحائك حياكته بصبر وجلد.
المشاطة:-
وجدت المشاطة التي تمارس هذه المهنة لسنوات وعرفت من خلال جميع البيوت ونساء الحي إلى جانب خبرتهن ومرونتهن بالتعامل مع جميع أنواع الشعر والتكيف على مشطه بالطريقة التي تناسب كل امرأة .وكانت حاجة المرأة إلى المشاطة في أوقات المناسبات كالأعياد والزيجات .نقش الحناء:-
يعد إحدى مواد الزينة التي تعطي لونا يخضب أطراف المرأة "يديها ورجليها" وقد خصص يوم لحناء العروس يسبق يوم زفافها .تجهيز العروس:-
ولتجهيز العروس وتزينها كانت بعض النساء يحترفن هذه الحرفة وقمن بتجهيز العروس بمقابل مادي غير محدد يدفع لهن حسب ماتيسر بيد أهل العروس.
لشعور العروس بالخوف والحياء كان لابد من وجود من يقوم بشد أزرها ومساعدتها على تخطي خوفها, لذا فقد كانت والدتها تقوم باختيار امرأة عاقلة ناضجة أمينة على السر, وغالباً ما تكون العائلة لها معرفة سابقة معها. وفي بعض أنحاء المملكة يفضل أن تكون من قريبات العروس على أن يتم دفع مبلغاً من المال أجراً على قيامها بهذه المهمة. الخياطة :
قماش الحرير وخيوط الحرير والزري هي مواد الخام المستخدمة. ومن الأدوات: الأبرة للخياطة والتطريز وعود الصفة والمخرص. وبعد أن تفصل أجزاء الثوب تطرز ثم يتم خياط أجزاؤه حتى يكتمل الثوب المطلوب .
وجدت المشاطة التي تمارس هذه المهنة لسنوات وعرفت من خلال جميع البيوت ونساء الحي إلى جانب خبرتهن ومرونتهن بالتعامل مع جميع أنواع الشعر والتكيف على مشطه بالطريقة التي تناسب كل امرأة .وكانت حاجة المرأة إلى المشاطة في أوقات المناسبات كالأعياد والزيجات .نقش الحناء:-
يعد إحدى مواد الزينة التي تعطي لونا يخضب أطراف المرأة "يديها ورجليها" وقد خصص يوم لحناء العروس يسبق يوم زفافها .تجهيز العروس:-
ولتجهيز العروس وتزينها كانت بعض النساء يحترفن هذه الحرفة وقمن بتجهيز العروس بمقابل مادي غير محدد يدفع لهن حسب ماتيسر بيد أهل العروس.
الربعية:-
لشعور العروس بالخوف والحياء كان لابد من وجود من يقوم بشد أزرها ومساعدتها على تخطي خوفها, لذا فقد كانت والدتها تقوم باختيار امرأة عاقلة ناضجة أمينة على السر, وغالباً ما تكون العائلة لها معرفة سابقة معها. وفي بعض أنحاء المملكة يفضل أن تكون من قريبات العروس على أن يتم دفع مبلغاً من المال أجراً على قيامها بهذه المهمة. الخياطة :
قماش الحرير وخيوط الحرير والزري هي مواد الخام المستخدمة. ومن الأدوات: الأبرة للخياطة والتطريز وعود الصفة والمخرص. وبعد أن تفصل أجزاء الثوب تطرز ثم يتم خياط أجزاؤه حتى يكتمل الثوب المطلوب .
www.yeheart.net/vb/archive/index.../t-26929.htm
0 التعليقات:
إرسال تعليق